كشفت اليوم شركة إل جي مصر عن إطلاق الجيل الجديد والأكثر ذكاء من غسالاتها الفوق أوتوماتيك بسعات مختلفة تبدأ من 18،5 كجم وحتى 25 كجم ، والغسالات الجديدة مزودة بتقنية إنترنت الأشياء لتتماشى مع التطور الذي تشهده الأجهزة المنزلية ، كما زودت الغسالات الجديدة بأحدث التقنيات الخاصة بغسل الملابس كالبخار ، والحوض والرافعة المصنعة من الأستانلس ستيل المقاوم للصدأ وتقنية Turbo Wash 3D .
ومع تزويدها بتقنية إل جي ThinQ المعتمدة على تقنيات إنترنت الأشياء يمكن للمستخدمين تشغيل الغسالات الجديدة عن بعد بواسطة الأنترنت اللاسلكي وعرض إستهلاكها من الكهرباء والمياه ، كما تقدم إل جي ضمان لمدة 10 سنوات على موتور الغسالة الذي يعمل بتقنية إنفرتر ” Direct Drive DD ” ويتميز بإنخفاض مستوى الضجيج والإهتزاز بجانب زيادة إعتماديته.
والغسالة الجديدة مزودة أيضا بتقنية ” LG Steam ” التي تسهم في القضاء على 99 % من مسببات الحساسية كالغبار الذي يمكن أن يسبب الحساسية أو مشاكل في الجهاز التنفسي ، وتستخدم غسالات إل جي الفوق أوتوماتيك حوضًا ورافعًا متينًا من الأستانلس ستيل المقاوم للصدأ مما يساعد على غسيل أكثر نظافة حيث أنه أقوى ضد التلوث بالبكتيريا من الرافع البلاستيك التقليدي.
وبجانب كل ما سبق تم تزويد الغسالة الجديدة بتقنية ” Turbo Wash 3D ” التي تسهم في توفير 27 % من إستهلاك الكهرباء و14 % من إستهلاك المياه مقارنة بغسالات إل جي الفوق أوتوماتيك التقليدية.
ومن جانبه ، أكد بيلي كيم مدير عام إل جي مصر قائلا ” أنه ومع التوسع في طرازات الغسالات الفوق أوتوماتيك وذات التحميل الأمامي أصبح بإمكان المستخدم إختيار أسلوب الغسيل الأكثر راحة له مع ضمان أفضل النتائج والحصول على الجودة التي تتمتع بها أجهزة إل جي المنزلية ، ونحن قمنا في إل جي بتزويد الغسالات التي ننتجها بأحدث التقنيات مثل ThinQ والبخار وغيرها الكثير .
هذا وقد زود الجيل الجديد من غسالات إل جي فوق أوتوماتيك بغطاء للباب من فئة ” Wide Diamond glass ” المقاومة للخدش وهي ليست أكثر متانة من الأبواب البلاستيكية التقليدية فقط بل تقدم رؤية أوسع ومظهرا أكثر أناقة وفخامة.
More Stories
“إي فاينانس” و”دل تكنولوجيز” تتعاونان لإطلاق منصة سحابية جاهزة للذكاء الاصطناعي في مصر
«إي آند بيزنس» توقع 5 شراكات استراتيجية لتقديم حلول متكاملة لقطاع الأعمال في السوق المصري
مؤتمر Pafix يناقش ابتكارات التكنولوجيا المالية.. كيف يقود الذكاء الاصطناعي المصارف إلى بر الأمان؟